الإعلامي المتميز

أخي:

اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة

التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
منتدى الإعلامي المتميز

وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي

أهــلا بك
يبقى فقط ان تسجل حضورك

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الإعلامي المتميز

أخي:

اسمح لي بأن أحييك .. وأرحب بك
فكم يسرنا ويسعدنا انضمامك لعائلتنا المتواضعة

التي لطالما ضمها منتدانا الغالي على قلوبنا
منتدى الإعلامي المتميز

وكم يشرفني أن أقدم لك .. أخـوتنا وصداقـتـنا
التي تتسم بالطهر والمشاعر الصادقة
التي تنبع من قلوب مشرفيّ وأعضاء
هذا المنتدى السامي

أهــلا بك
يبقى فقط ان تسجل حضورك

الإعلامي المتميز

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الإعلامي المتميز

يهتم بالإعلامي وتطوير قدراته


    نسبة ارتفاع الكادر الى العرض

    admin
    admin
    Admin


    عدد المساهمات : 482
    تاريخ التسجيل : 09/08/2009
    العمر : 39

    نسبة ارتفاع الكادر الى العرض Empty نسبة ارتفاع الكادر الى العرض

    مُساهمة من طرف admin الأحد يناير 23, 2011 12:09 pm

    نسبة ارتفاع الكادر إلى العرض


    بعد إن ظلت أبعاد الكادر السينمائي محددة بحوالي 24× 18 مل
    , بنسبة 3 : 4 أي 1 : 1.33 وهي النسبة التي نبعت من
    مقاس جهاز "
    الكينتوسكوب " الذي قام باختراعه توماس أديسون عام 1893 والذي استعمل فيه فيلم 35 مللي
    على كلا جانبي كل كادر 4 ثقوب قامت شركة إيستمان كوداك بتصنيعه عام 1889 بنفس نسب الصورة المتعارف عليها حتى الآن , والذي سريعا ما نال شهرة واسعة وأصبح هو المستخـدم في تصوير الصور المتحركة في جميع أنحاء العالم في عصر السينما الصامتة .


    نسب الكادر في الفيلم الصامت


    ولكن عند مقدم عصر السينما الناطقة
    عام 1929 أستخدم نظام الفيتافون Vita phone الذي كان الصوت
    يسجل فيه على اسطوانات ، ولكن كان من الصعوبة أثناء العرض المحافظة على أي تزامن بين الصورة وبين الأسطوانة . وللتغلب على هذه المشكلة كان أستخدام نظام الموفيتون Movie tone الذي يتم فيه
    تسجيل الصوت
    الضوئى Optical Sound Film على نفس شريط الصورة
    . هنا أصبح من الضروري إتاحة مساحة في الكادر لتسجيل مسار الصوت عليه ، وكنتيجة لذلك تم التقليل من حجم الكادر عما كان في الأفلام
    الصامتة . وأصبحت مساحة كادر الصورة تميل إلى شكل المربع والذي أعتبره السينمائيين آنذاك شكل غير مُرضى إلى حد كبير , لذلك وفي سنة 1932 قررت " أكاديمية السينما للعلوم والفنون The Academy of Motion
    Pictures Arts and Sciences " إعادة نسب الصورة إلى نسبة 3 : 4 عن طريق نقص ارتفاعها
    قليلاَ بل وجعلها النسبة العالمية في جميع الأفلام كما كانت سابقاَ ,
    ولذلك أُطلق عليه نسب الكادر الأكاديمي
    .


    نسب الكادر في الفيلم الناطق


    ولكن ولأن هذه النسبة لا تسمح للمخرج
    بأن يُكون لقطات بانورامية فسيحة , أو لقطات فيها الطبيعة
    الداخلية للمادة المصورة , ولأن الإطار يؤدى في أغلب الأحيان وظيفته كوسيلة تعبير جمالية , لذلك وفي بداية الخمسينات
    تم ابتكار نسب أخرى للصورة السينمائية .


    السينيراما Cinerama


    في سنة 1927 صمم المخرج الفرنسي أبل
    جانس فيلمه
    " نابليون " على أساس عرضه على ثلاث
    شاشات متلاصقة , وبثلاث ألآت عرض منفصلة ولكل منها عدسة مختلفة عن الأخرى وأطلق على هذا النظام البوليفجين Polyvision .
    ثم في نيويورك سنة 1952ظهر نظام السينراما ،
    وفيه يتم تقسيم عرض مجال التصوير إلى ثلاث أجزاء ،
    ويتم التصوير بثلاث كاميرات مركب على كل منها نفس نوع العدسة . ويخصص
    لكل كاميرا ثلث المساحة المصورة ، ويتم عرض الثلاث أفلام
    35 مل من ثلاث آلات عرض مختلفة في وقت واحد ، لتملأ
    شاشة مقوسة عريضة ، يبلغ نسبة ارتفاعها 8 مترا وعرضها 20 مترا ، أي بنسبة 1 : 2.5
    . وتقوم آلة
    العرض الوسطي بالعرض على جزء الشاشة الوسطي ، وآلة العرض اليمنى بالعرض على جزء الشاشة الأيسر ، وآلة العرض اليسرى على جزء الشاشة الأيمن . ولتجنب عدم الوضوح بين الصور الثلاث ، والتقائهم مع بعضهم على الشاشة ، تستعمل عدسات من نفس النوع في الثلاث
    آلات عرض ،
    للإيحاء بأنها صورة واحدة تعرض من آلة واحدة . وحتى يحصل المتفرج على الأثر المطلوب من مشاهدة شاشة السينراما ، كان
    عليه أن يجلس في منتصف صالة العرض تماما
    . وقد استعملت السينراما نظام صوت ستريوفونيك ، حيث يسمع
    الصوت من
    سبعة شرائط ماجنيتيك موضوعين على شريط
    فيلم 35 مم
    منفصل ، يتحرك في تزامن تام مع آلات العرض الثلاثة ، لتغذى ستة سماعات متفرقة في جميع أنحاء صالة العرض ، وخلف الشاشة نفسها. ويسمع الصوت حينذاك
    وكأنه يتبع الحركة تماما التي على الشاشة من ناحية أخرى . ويتم عمل المونتاج للأفلام المصورة لنظام السينراما على
    مفيولا خاصة ذات ثلاث شاشات ، وتركب عليها الأفلام الثلاث في نفس الوقت ، وفي تزامن واحد . وعند القطع في واحد
    في الأفلام ، يجب إن يكون القطع في نفس المكان في الفيلمين الأخريين
    .



    السينيراما








    السينماسكوب Cinema Scope


    عادة ما يطلق على
    هذا النوع من الشاشة العريضة " نظام العدسة الأنامورفية ( The Anamorphic- lens
    system) " . فقد قام البروفسور الفرنسي "هنرى كريتيان" في عام 1927 باختراع عدسة لا بؤرية خاصة للدبابات ُتسمَى "الهيبرجونار" "Hypergonar" تسمح بحقل
    رؤية يبلغ 180 درجة . وفي سنة 1952 ، قامت شركة فوكس للقرن العشرين بتطوير هذه العدسة واستعمالها على الكاميرا
    السينمائية ، لتقوم بضغط عرض الصورة التي تقوم بتصويرها لنصف حجمها ، لتتناسب مع عرض كادر الفيلم 35 مللي الذي يتم التصوير عليه
    . ثم وأثناء عرض الفيلم، توضع العدسة نفسها على آلة العرض ، لتقوم بتكبير الصورة إلى نفس عرضها الأصلي ،
    لتظهر على الشاشة بحجمها الطبيعي . وتكون النتيجة صورة
    على شاشة عريضة بنسبة 1 : 2.55 ، وقد عدلت بعد ذلك هذه
    النسبة إلى 1 :
    2.35 لتسمح لأربع شرائط صوت ماجنيتيك بمجاورة الصورة، اثنين منهما في كل جانب .


    1- اللقطة قبل التصوير .


    2- الكاميرا
    مركب عليها العدسة الأنامورفيك .


    3- ضغط اللقطة على الفيلم 35 مللي الذي يتم
    التصوير عليه.


    4- آلة العرض مركب عليها العدسة الأنامورفيك .


    5-فرد اللقطة أثناء عرضها على شاشة السينماسكوب .





    ومن هنا قامت شركة
    فوكس بإطلاق اسم السينما سكوب على هذا النظام. وفي سنة 1953 ، قامت بإنتاج أول فيلم يستعمل فيه هذا
    النظام هو فيلم "الرداء" "The Robe" .





    الفيستافيجن Vistavision


    وبالتوازي مع شركة فوكس
    للقرن العشرين قدمت شركة بارامونت نظام للشاشة العريضة ، لا
    تستعمل
    فيه العدسة الأنامورفية سواء على الكاميرا أو آلة العرض . وذلك لاعتقادها أن السطح الحساس للنيجاتيف 35 مللي محدود للغاية ، ولا يستطيع أن ينقل للشاشة العريضة صورة توضح تماما
    كل تفاصيل المشهد المصور
    . وهكذا ارتكز النظام الجديد على طريقة تسمح
    بتصغير حجم حبيبات الصورة ، والتخلص من عدم وضوح تفاصيلها . وهو ما يمكن التغلب به على مشكلة التعارض بين
    التكبير وبين حجم حبيبات النيجاتيف . وقد أطلقت الشركة على هذا النظام اسم الفيستافيجن ، وفيه يتم استخدام فيلم 35 مللي ، يتحرك داخل الكاميرا بشكل أفقي بدلا من حركته
    الرأسية العادية . وهكذا يحتل الكادر مساحة كادرين ، وبالتالي يصبح على كلا جانبيه ثماني خروم بدلا من أربعة خروم وبنسبة 1 : 1.85 . وقد أرادت شركة
    بارامونت عرض الفيلم على آلة عرض خاصة بنفس الحركة الأفقية
    التي بتحركها الفيلم داخل الكاميرا ، ولكن نظرا لغلاء آلات العرض ، قامت الشركة بطبع نيجاتيف
    الفيلم على بوزتيف 35 مللي عادى ، لينتج في النهاية صورة ذات وضوح عالي جدا ، أكثر من الصورة المصورة بكاميرا
    عادية أو
    بكاميرا عليها عدسة أنامورفية .





    كادر الفيستافيجن أو الثماني ثقوب


    لذلك فإن
    الفيستافيجن له قدرة التكيف على العرض ، طبقا لنسب المنظر الذي تم
    تصويره
    على شاشة من حجم الشاشة العادي 1 : 1.33 إلى شاشة يصل حجمها
    1 : 1.85 . وهكذا نرى أن الفيستافيجن وسيلة فنية تقلل من تأثير ظهور الحبيبات الخشنة في الصورة الملونة على
    الشاشة
    العريضة ، أكثر منها وسيلة لزيادة عرض الشاشة كما في
    الأنواع
    الأخرى . ومن أوائل الأفلام التي قامت شركة
    بارامونت بإنتاجها بهذا النظام " فيلم الكريسماس
    الأبيض " من إخراج ميشيل كيرتس سنة 1954 .


    البنافيجن Panavision


    نبع اسم هذا النظام
    من الشاشات العريضة من اسم شركة بنافيجن التي قامت بتصميمه ، وقد ارتكز النظام الأصلي فيه ، والذي سُمي Original Panavision ، على استعمال عدسة أنامورفية على الكاميرا ،
    والتي قامت نفس الشركة بتصميمها ، ليتم ضغط
    الصورة أثناء التصوير على فيلم 35 مللي ، ويتم عرضه على
    آلة عرض تحمل
    عدسة أنامورفية لتخلق صورة بنسبة كادر تبلغ 1 : 2.35. ثم قامت الشركة بتصميم نوع ثان أكثر جودة
    من السابق سمي سوبر بنافيجن Super Panavision ، وفيه يتم التصوير على فيلم 65 مللي بدون العدسة الأنامورفية أي بدون ضغط للصورة ، والذي بالتالي وعند
    عرضه بنسخة 70 مللي ، تبلغ نسبة الكادر 1 : 2.2 . واستمرت الشركة في إنتاج نظام يعطى صورة أكثر وضوحا ، وأكثر عرضا ، أطلقوا عليه Ultra Panavision ، وفيه يتم استعمال عدسة أنامورفية على الكاميرا التي تقوم أثناء التصوير بضغط
    الصورة على فيلم 65 مللي ، ليتم العرض بعد ذلك باستعمال نفس العدسة من فيلم 70 مللي ليبلغ نسبة الكادر 1 : 2.7 .


    نسب الشاشة العريضة البنافيجن Panavision


    سينما IMAX


    جاء الاسم من تكبير
    الصورة أو أكبر صورة وهو نظام للشاشة العريضة تم تقديمه في عام 1970 ، وهو يمثل أكبر كادر للفيلم في تاريخ الصورة المتحركة . ويتم التصوير فيه على فيلم
    نيجاتيف بحجم 65 مللي يتحرك بشكل أفقي في الكاميرا ، مما
    يسمح بظهور
    كادر ذو 15 ثقب ، مقاس الكادر 71.09 مللي × 52.63 مللي ، مما يعنى أنها أكبر من كادر فيلم 35
    مللي بعشر مرات ، وأكبر من كادر فيلم 70 مللي العادي بثلاث مرات .


    بوزتيف فيلم 70 مللي ذو 15 ثقب للسينما
    IMAX


    ويتم طبع الفيلم على
    بوزتيف فيلم 70 مللي ، يصاحبه الصوت ، الذي يتكون من 6 مسارات ، وهو مسجل بشكل رقمي على أسطوانات كومبيوتر ، وتشغل في تزامن مع الصورة اعتمادا على الكود الزمني Time Code . ويسير الفيلم في آلة العرض أفقيا من خلال حركة اسطوانية "Rolling loop" .


    ماكينة عرض سينما Imax


    ويستخدم نظام Omnimax أو
    IMAX Dome نفس الطريقة في العرض ، مع استخدام "العدسة
    السمكية"
    Fisheye فوق الكاميرا لعرض صورة على زاوية 165 درجة
    على شاشة كبيرة مساحتها حوالي 22
    متر × 26 متر
    تحيط بالمتفرج . وذلك مع وضع سماعات تحيط بالمكان ، ويجلس المتفرج
    في صفوف، ذات زاوية 30 أو 40 درجة ، بحيث يشعر كأنه جزء من الصورة . وتعطى للمتفرج شعورا أعمق باندماجه
    وتداخله مع عالم الصورة
    .





    صالة عرض سينما Imax


    وفي عام 1992 تم
    تقديم نظام IMAX
    SoliDo ،
    والذي
    يعرض صورة ذات أبعاد ثلاثية
    على الشاشة العريضة ، التي تعمل على زيادة إحساس المتفرج بأنه جزء من الصورة .

      الوقت/التاريخ الآن هو الأربعاء نوفمبر 13, 2024 9:36 am